يا فرحاً الشام وحباً وربيعاً وحنانا
يا دار الرحمة يا قلباً للأجيال أمانا
قد جئناها وكنا صغار .. وملأنا بالشغب الدار
كم أعطتنا .. كم ربتنا .. كي نحيا بعزٍ و فخار ..
فقد دخلنا في العام السابع عشر في دارنا التابع لجمعية الأنصار الخيرية …
أتمت ستة عشر عاما من التقدم والتطور واﻹنجازات …
ستة عشر عاما من العطاء المستمر …
تحدت فيها الظروف … وتجاوزت الكثير من العقبات …
وما زالت تنبض بالحب واﻷمان وترسم على وجوه أطفالها
البسمات …
في صميم الألم تزرع اﻷمل …
دار تنبض بالتميز والعطاء ….
بارك الله بالقائمين عليها …
وكادر العمل خير الجزاء ….
كل عام ودار الرحمة بأطفالها وكادرها …
وضيوفها وأحبابها ومحبيها
بألف ألف ألف خير ♡♡♡