جمعية الأنصار الخيرية بدمشق شهرت برقم 99 تاريخ 25/10/1959م حيث تأسست بجهود من مؤسسها الراحل الشيخ أحمد كفتارو – رحمه الله – وبمساعدة علماء ووجهاء مدينة دمشق الذين تجاوزو الثلاثين عاالماً - فكانت الراعية لنشاطات مجمع الشيخ أحمد كفتارو التربوية والدعوية والعلمية والذي استقطب الآلاف المؤلفة من طلاب العلم من مشارق الأرض ومغاربها بالإضافة إلى نشاطها الخيري والاجتماعي في رعاية الأيتام والفقراء والمساكين. فكانت الرائدة في العمل الخيري والإنساني ومازال العطاء مستمراً فيها....
قال سماحة الشيخ أحمد كفتارو رحمه الله: "كلمة التجديد في الإسلام لا تعني تغيير الأحكام الثابتة النابعة من الأصول التشريعية". "الإسلام يدعو إلى الفضائل والحقائق الواضحة في حياة الإنسان والكون، ومن يجهل فيدعو إلى محاربة الفضائل والتخلي عن منهج البحث عن الحقائق التي يدعو إليها الإسلام، فقد جانب الصواب ودعا إلى الجهالة"
نمتلك القدره والرؤية على صنع المستقبل وتحقيق الامل لإنجاز مشاريعنا المستقبلية وبفضل دعمكم لهذه المشاريع الكبرى ستبصر النور قريبا بإذن الله تعالى
من اهم المشاريع المستقبلية التي نسعى بفضل دعمكم الى إنجازها هو مشروع توسعة دار الايتام الحالي عدد الايتام المنتفعين من هذا المشروع 500 يتيم
قصة الطفل مصطفى تسع سنوات فقد اطرافه السفلى نتيجة للاحداث الجارية في بلدنا وهو يعيش الان مع اهله في مدينة دمشق ويذهب للمدرسة بعد ان حرم منها
العم محمود رجل مسن في العقد السابع من عمره فقد اثنين ابنائه في الاحداث الجارية وتعرض لعدت انتكاسات صحية تطلبت التدخل السريع لانقاذ حياته
ام محمد تعيش في منطقة ركن الدين في الجبل من فقراء الحي الذين تم دراسة حالاتهم بعناية من قبل فريق عمل جمعية الانصار
وتعيش في بيت أيل للسقوط في اي للحظة مع اطفالها السبعة
فهناك فوائد ايمانية عديدة للصدقة يعود أثرها على الفرد المتصدق، إذ تعالج الصدقة في نفس المتصدق رذائل الشح والأثرة والأنانية وتعوّده على البذل والعطاء. كما أنّ المتصدق يجد بعد إخراج صدقاته الراحة
عادل كان يمتلك معمل للخياطة خاص به تعرض معمله في ريف دمشق للتدمير بفعل الاحداث الجارية
يمكنك الاطلاع على ملف بكافة انشطة الجمعية مع إمكانية تحميله مباشرةً