أهمية التعليم
يشكّل التعليم محور اهتمام الحكومات والمؤسسات الكبرى في دول العالم؛ وقد خصص البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة UNDP الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة لـ (التعليم الجيد). لذلك تسعى الدول النامية إلى دعم التعليم بالتعاون مع المؤسسات والهيئات الداعمة.
تعليم الأطفال داخل دور الرحمة
تعتني الجمعية بالجانب التعليمي للأيتام المقيمين في دور الرحمة وتتابع نموهم وتطور علومهم من خلال تعاون الأمهات المشرفات داخل دور الرحمة مع المشرفين التربويين وأخصائيي محو الأمية.
المشاريع التعليمية التي قامت بها جمعية الأنصار
تعمل جمعية الأنصار الخيرية بصفتها منظمة غير حكومية على دعم التعليم وطلبة العلم عبر تقديم خدماتها للمستفيدين، وتوفير البنية التحتية اللازمة لإتمام العمليات التعليمية الرديفة لمؤسسات التعليم؛ وذلك انطلاقاً من رسالتها وأهدافها التأسيسية، وقد جاء في أهدافها المذكورة في نظامها الداخلي الأساسي ما يلي:
(نشر الثقافة وتأسيس المعاهد العلمية ومكافحة الأمية ومساعدة النجباء من الطلاب ونشر الفضائل)
أسست جمعية الأنصار الخيرية مركز دورات بالتعاون مع “هيئة التعاون الدولي اليابانية” Japan International Cooperation Agency (جايكا – JICA)، وقدمت من خلال هذا المركز دورات تدريبية وأنشطة ثقافية وتعليمية مختلفة. وركّزت إدارة الجمعية خلال فترة الحرب على دروس تقوية طلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية بهدف تعويض الفاقد التعليمي لدى أبناء الأحياء المجاورة أو أبناء الأسر المهجرة الذين تضرروا خلال فترة الحرب. وتخطط الجمعية لإعادة تفعيل الأنشطة التدريبية والثقافية مع بداية الربع الثالث من العام 2022م.
تعمل جمعية الأنصار الخيرية بصفتها منظمة غير حكومية على دعم التعليم وطلبة العلم عبر تقديم خدماتها للمستفيدين، وتوفير البنية التحتية اللازمة لإتمام العمليات التعليمية الرديفة لمؤسسات التعليم؛ وذلك انطلاقاً من رسالتها وأهدافها التأسيسية، وقد جاء في أهدافها المذكورة في نظامها الداخلي الأساسي ما يلي:
(نشر الثقافة وتأسيس المعاهد العلمية ومكافحة الأمية ومساعدة النجباء من الطلاب ونشر الفضائل)
أسست جمعية الأنصار الخيرية مركز دورات بالتعاون مع “هيئة التعاون الدولي اليابانية” Japan International Cooperation Agency (جايكا – JICA)، وقدمت من خلال هذا المركز دورات تدريبية وأنشطة ثقافية وتعليمية مختلفة. وركّزت إدارة الجمعية خلال فترة الحرب على دروس تقوية طلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية بهدف تعويض الفاقد التعليمي لدى أبناء الأحياء المجاورة أو أبناء الأسر المهجرة الذين تضرروا خلال فترة الحرب. وتخطط الجمعية لإعادة تفعيل الأنشطة التدريبية والثقافية مع بداية الربع الثالث من العام 2022م.